نحن مستمعون سيئون فمن عادتنا ايقاف الحوار دون اي نتيجة مفيدة، لهذا ابتكرنا كلمات لا تضطرنا الى الاجابة ، فعلى سبيل المثال عند ارداتنا نفي وجهة نظر كلما علينا قوله للمتلكم لا بالعكس دون الى الحاجة الى تبرير موقفنااو وجهة نظرنا، فتعمل هذه الكلمة مفعول السحر تسكت المتكلم وتنهي الحوار مباشرة، فما السبب في هذه الامر من وجهة نظري هو اننا مستمعون سيئون، فما اكثر مصطلحات الهروب لدينا.
أخيرا لا نسى المصطلح المصري الشهير "هي كده"، الذي يكفي لتبرير اي وجهة نظر مهما كانت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق